The best Side of النقد في العمل
وفي حال شعرتِ بأنكِ غاضبة أو غير جاهزة لتقديم رد لحظي، يُمكنكِ طلب المزيد من الوقت للتفكير في المحادثة ثم الرد في وقت لاحق.
الموارد البشرية للشركات الصغيرة: كيفية التواصل مع الموظفين بشكل أفضل
أدب ، معلومات أدبية متنوعة / المنهج النفسي في النقد العربي الحديث
لا تهربي من الموقف وابحثي عن حلول لمعالجة المشكلة كأحد الأساليب الهادفة للتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل
التكيف مع التغيير: كيف تنمي قدرتك على التكيف في بيئة عمل متغيرة؟
إلى جانب ذلك، فإنّ أي شخص ينتقدك سيشعر بهذا الأمر، ونتيجة لذلك سيتردد في مواصلة ما يخبرك به.
إذا عدنا للمثال السابق بخصوص تقييم العروض، تخيل معي أنَّ إحدى الشركات مملوكة لشخص تعرفه ولا تحبه! فقمت بإغفال عرضه وتشويه صورته لتحرمه من هذه الفرصة... هنا أنت قمت بخطأين كبيرين؛ الأول هو تزوير الحقائق والثاني هو التصرف وفق الأهواء الشخصية، وهذا هو النقد السلبي أو الهدَّام، لنقلب الصورة ونعتبر أن صديقك كان أحد المتقدمين بالعروض، فقمت أنتَ بتجميل عرضه وإخفاء السلبيات عن الشركة ليتم اختياره، ستكون فعلياً قد وقعت في نفس الأخطاء.
موضة جمال ترفيه وفنون لايف ستايل أخبار فيديو بودكاست شتاء السعودية
ثم، يمكننا أن نطلب توضيحات إضافية حول النقاط التي تم طرحها، ونسأل عن أفكارهم حول كيفية تحسين أدائنا.
شارك في المناقشات والحوارات البناءة مع زملائك في العمل أو في المجموعات المهنية. تحدث بصدق وتعاون مع الآخرين وابحث عن الأفكار الجديدة والقضايا المعقدة.
القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن فيديوهات ذات صلة
ثانيًا، يجب أن نتعلم كيف نستمع بشكل فعال للنقد ونفهم جوانبه البناءة. يمكن أن على هذا الموقع يكون النقد فرصة لنا للنمو والتطور، ولذلك يجب أن نكون مستعدين للاستماع إلى وجهات نظر الآخرين وتقييمها بشكل منفتح وموضوعي.
يذكر العقاد قصصًا ووقائع لابن الرومي تكشف له عن صفاته النفسية وخصائصه السيكيولوجية، ولعل أبرزها تلك الأبيات التي تثبت اتصاف ابن الرومي بالطيرة والتشاؤم كما تظهره في ثوب المنتصر الذي يحاجج الآخرين بصدق الطيرة وفاعليتها[١٨]، فيقول:[١٨]
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]